بموارده الذاتية..بطل المغرب في رياضة جوجيتسو البرازيلي يسعى للوصول للعالمية

عمر خرجوج

أكد المغربي عمر خرجوج بطل المغرب لنسختين متتاليتين في رياضة جوجيتسو البرازيلي، خلال تصريح خص به موقع بلدنا24 ونشرته العديد من الصحف الوطنية المهتمة بالشأن الرياضي المغربي.

وأضاف البطل المغربي في حديثه للموقع: “حاليا أصبحت الجامعة الملكية لجيوجيتسو والتي تم تأسيسها سنة 2017، وكانت أول بطولة بالمغرب سنة 2018 وقد فزت بها في وزن 69، كما نظم من بعد البطولة الوطنية، بطولة أفريقية وأخرى عالمية، إلا أنه لم يتم استدعائي من أجل المشاركة، وقامو بخوض البطولات بلاعبين آخرين غير معروفين”. وأشار عمر إلى أنه “في سنة 2021، شاركت الجامعة الملكية لجوجيتسو في بطولة العالم التي أقيمت بالإمارات، إلا أنه لم يتم استدعائه”، وأكمل عمر حديثه: ” وفي سنة 2022، تم تنظيم بطولة جهوية، وشاركت فيها وحصلت المركز الأول على مستوى الجهة، وتأهلت للمرة الثانية للبطولة الوطنية وفزت فيها بالمركز الأول وأصبحت بطل المغرب مرتين على التوالي في رياضة جوجيتسو، حيث تم إخباري آنذاك بأني سأشارك في البطولة العالمية”.

وكشف عمر أنه “تم الاتصال به من قبل الجامعة مؤخرا من أجل الإنتقاء الأولي لبطولة العالم”، وقال: “ملي عيطو ليا مشيت ولعبت، واخا حطوني مع واحد عندو 85 كيلو وأنا 73 كيلو يعني الفرق ديال 12 كيلو، واخة هكاك غلبتو وربحت، وداز كلشي مزيان، على أساس أنني غادي نمشي نشارك في البطولة العالمية ومعول على راسي انمشي حتى كانتخبر بلي مكايناش سميتي ومغاديش  نمشي ندوز البطولة العالمية..

” وأوضح اللاعب عمر خرجوج حديثه متسائلا: “لا زلت أتسائل عن سبب إقصائي من المشاركة في البطولة العالمية؟ حاولت السؤال عن السبب بطرق جميع الأبواب لكن بدون جواب”، معلنا أنه لم يعد يشارك في أي نشاط تدخل فيه الجامعة الملكية لجوجيتسو، وأنه حاليا يستعد مع فريقه ” The art kings jiu-jitsu RABAT ” لعدة مباريات سيتم تنظيمها بالخارج، وبمواردهم المالية الخاصة، وأن أقرب مباراة سيتم خوضها ستكون في شهر دجنبر المقبل، في اسطنبول بتركيا”.

وأكد اللاعب المغربي على أنه سيعمل رفقة فريقه وبمواردهم الخاصة على رفع الراية الوطنية عاليا وتمثيل المملكة خير تمثيل في هكذا ملتقيات معربا عن أمله في أن ينال ثقة الجمهور المغربي.

شارك المقال
  • تم النسخ
تعليقات ( 1 )
  1. The very next time I read a blog, Hopefully it does not disappoint me just as much as this particular one. I mean, I know it was my choice to read, however I genuinely thought you would probably have something interesting to talk about. All I hear is a bunch of whining about something you could fix if you werent too busy looking for attention.

اترك تعليقاً